نيك طيز وكس السمراء بقضيب صناعي عملاق زهري اللون وذلك على يد الفاتنة الشقراء تلاه تبادل للادوار فقامت الشابة السمراء بنيك طيز الشقراء وغسلتها واوجعتها ثم قامتا معا وهما تتغندران وتتارجحان بطياب باهر وحلاوة ولا العسل وسارتا الهوين الهوين الى الغرفة المجاورة حيث انتظرهم الفحول ليقوموا بالنيك المقراحي الشديد القسوة بابهى حلله وباشد الاشكال والالوان
جلس شاب اسود الى جانب شاب ابيض وهما عاريين كما خلقهما العظيم وما جمعهما هو الفحولة الضاربة المتجلية في قضبانهم الفارعة صاحبة الصولات والجولات في ميادين العشق والحب الذي لا يعرف حدود والشاب وصديقه والشابة وصديقتها وما هي الا ثواني حتى تلاقت ابدان الجماهير ونزل الفحول بابدان الفاتنات العابقات باريج الطياب فاسرعوا بنكح افواههم وقطعوا انفاسهم وسطروا الامجاد فيهم وبطبيعة الحال اقتص الشاب الاسمر الاسود الافريقي من فم الشقراء فيما استلم صديقه العربي الاصل الشابة السمراء لبطحها ولوع ثغرها وابكاها بضرباتها ثم قفز الفحول كالنمور الضواري وتعملقوا على النسوة فركبوهم من الخلف ونزلوا بهم نيك طيازي عميق قاسي خالي من الرحمة اوجعهم خالص وادماهن ووسع مكواتهم فركب الاسود الشابة السمراء فيما ركب الشاب العربي الشابة الشقراء وكان صياحهم مدوي وبعد ذلك اخذ الفحول بتبادل النسوة ثم قفزت الشابة الفضنفورة السمراء فوق قضيب الشاب الافريقي وغرسته في كسها وباطحته ثم سرعان ما نقلت القضيب الى طيزها فيما استمر الشاب العربي بفلاحة شقرائه وذلك الى ان مل ملمسها فتبادل الرجال نسوتهم ومن ثم وبعد الجزيل من الدق والفلاحة الاحادية قفز الفحلين على الشابة الشقراء وركبوها معا فغرسوا قضبانهم في كسها وطيزها ونزلوا بها فلاحة قيصرية لا تعرف حدود حتى اخرجوها من صوابها واستمروا بتلويعها والشابة السمراء تدغدغهم بقبلاتها ولمساتها الى جوارهم وما هي الا ثواني الدقائق حتى بلغ الفحول اطنان النشوات الجنسية المنتظرة على احر من الجمر فقذف الشاب الافريقي حليبه في طيز الشقراء ثم قفزت الشابتين ليقذف الشاب الابيض حليبه وينثره على اوجههم وفي افواههم في اروع فيلم نيك شابتين شقراء وسمراء على يد فحلين اسود وابيض وفي النهاية تبادلت الشابتين القبلات الحارة
